عاد المرعب، وبعثر الأوراق، وزاد من حدة القلق والتوتر، وأربك حسابات المنافسين، وأحدث ردود فعل واسعة في الوسط الرياضي تغلبت فيها الأصوات المنصفة، وتعرّت المواقف المتأرجحة، وأصيبت الحناجر المتعودة على الصياح ببحة لم تساعدها على إكمال الضجيج بنفس الوتيرة، ولجأت إلى خطط بديلة تعتمد على التشكيك في نزاهة عمل المنظومة الرياضية.. والتحريض ضد كل ما يخالف طموحاتهم وأحلامهم التي عجزوا عن تحقيقها في الملاعب، فذهبوا للبحث عنها في المكاتب. جمهور الذهب لا تلتفوا للمهرّجين والمنظّرين، وواصلوا دعمكم لناديكم بكل مكوناته إدارة ومدرباً ولاعبين، وقفوا ضد كل من يحاول التطاول على الكيان داخل الملعب وخارجه. ناديكم بتاريخه وإنجازاته يستعيد توهجه بتكاتفكم. نادي الوطن الكبير أكبر من أن يبعثر شموخه منتفعون، وتشق صفوفه مساحات وحملات، وتكسر هيبته ميول القرارات وضعف اللجان والتكتلات.
صنّاع القرار قاطعوا كل المنابر الموجهة التي تستغل نواياكم الحسنة وعشقكم وغيرتكم على ناديكم في مرحلة من مراحل عدم التوفيق، وتغلفها بعبارات منمقة تهدف من ورائها إلى التخريب تحت شعار الإصلاح المزيف، تحت مسمى تصويب الأخطاء، وابتعدوا عن كل من يحاول تجييش ضعاف النفوس والتسلل إلى المدرج الذي يعتبر السور العالي للكيان، ويحبط مؤامرات المتسلقين ومحاولاتهم المستميتة لزعزعة الاستقرار الذي يعتبر من أهم عوامل نجاح أي منظومة، ولا بد أن تحبطوا كل المخططات الهادفة للانقسام، ولكم في الكيانات الغارقة عبرة تجرّعت مرارة عدم الاستمرارية والاستقرار، وساهم الجاهلون والمنتفعون في فشل استراتيجياتها، وأخرى ساهموا في إسقاطها، وفي الكيانات الناجحة مثال عندما واصلت استقرارها ونجحت في تحقيق طموحات عشاقها.
صنّاع القرار تتصدرون قائمة الداعمين لأنديتهم والرقم الأول والصعب في الملاعب السعودية من سنوات، وليس هناك من ينافسكم في الحضور واللوحات الجميلة التي ترسمونها في المدرجات، وأهازيجكم التي استنسختها جميع المدرجات شرقاً وغرباً خليجياً وعربياً..
أثبتم أنكم المكسب التسويقي الأبرز لكرة القدم السعودية، أجبرتم الوطن العربي من المحيط إلى الخليج على متابعة الملاعب السعودية ومنافساتها، وكنتم من العوامل الرئيسية في نجاح دوري المحترفين بصوت العندليب الظاهرة أيقونة المدرجات الحنجرة الذهبية صالح القرني الذي تنحى بعد سنوات حافلة من العطاء، ولا بد من استمراره موروثاً اتحادياً وطنياً بكل المقاييس، والاستفادة من خبرته المثرية، فالتفريط به لا يعوض.
لا تتأخروا جمهور الذهب عن زلزلة الخصوم بحضوركم خلف عميدكم الوقور، ورددوا:
أصفراني اللون حلو الانتصار اتحاد العب واحنا لك سند
الكل صابر مهما طال الانتظار اتحاد العب واحنا لك سند..
صنّاع القرار قاطعوا كل المنابر الموجهة التي تستغل نواياكم الحسنة وعشقكم وغيرتكم على ناديكم في مرحلة من مراحل عدم التوفيق، وتغلفها بعبارات منمقة تهدف من ورائها إلى التخريب تحت شعار الإصلاح المزيف، تحت مسمى تصويب الأخطاء، وابتعدوا عن كل من يحاول تجييش ضعاف النفوس والتسلل إلى المدرج الذي يعتبر السور العالي للكيان، ويحبط مؤامرات المتسلقين ومحاولاتهم المستميتة لزعزعة الاستقرار الذي يعتبر من أهم عوامل نجاح أي منظومة، ولا بد أن تحبطوا كل المخططات الهادفة للانقسام، ولكم في الكيانات الغارقة عبرة تجرّعت مرارة عدم الاستمرارية والاستقرار، وساهم الجاهلون والمنتفعون في فشل استراتيجياتها، وأخرى ساهموا في إسقاطها، وفي الكيانات الناجحة مثال عندما واصلت استقرارها ونجحت في تحقيق طموحات عشاقها.
صنّاع القرار تتصدرون قائمة الداعمين لأنديتهم والرقم الأول والصعب في الملاعب السعودية من سنوات، وليس هناك من ينافسكم في الحضور واللوحات الجميلة التي ترسمونها في المدرجات، وأهازيجكم التي استنسختها جميع المدرجات شرقاً وغرباً خليجياً وعربياً..
أثبتم أنكم المكسب التسويقي الأبرز لكرة القدم السعودية، أجبرتم الوطن العربي من المحيط إلى الخليج على متابعة الملاعب السعودية ومنافساتها، وكنتم من العوامل الرئيسية في نجاح دوري المحترفين بصوت العندليب الظاهرة أيقونة المدرجات الحنجرة الذهبية صالح القرني الذي تنحى بعد سنوات حافلة من العطاء، ولا بد من استمراره موروثاً اتحادياً وطنياً بكل المقاييس، والاستفادة من خبرته المثرية، فالتفريط به لا يعوض.
لا تتأخروا جمهور الذهب عن زلزلة الخصوم بحضوركم خلف عميدكم الوقور، ورددوا:
أصفراني اللون حلو الانتصار اتحاد العب واحنا لك سند
الكل صابر مهما طال الانتظار اتحاد العب واحنا لك سند..